Wp/arq/محمد بوضياف

< Wp‎ | arq
Wp > arq > محمد بوضياف

محمد بوضياف زاد ف 23 جوان 1919 ف ولاية مسيلة ف الجازاير و مات مقتول ف 29 جوان 1992 ف عنابة ف الجزاير ، هو رجل دولة جزايري. و الرايس الرابع تاع الجمهورية الجزايرية من 16 جانفي 1962 ل 29جوان 1962. مسؤول مهني محترف ،عضو مؤسس لجبهةالتحرير الوطني أفلان و واحد م القادة تع حرب الاستقلال الجزايرية و عضو فالحكومة الموقتة للجمهورية الجزايرية. كان رايس الدولة من 1958 حتا 1961 ومبعد ولا نايب رايس حتا 1962. كان كونطر الأنظمة اللولة لي نصنعت كي استقلت بلادو ،تنفا ف المروك 28 سنة،عيطولو فالجزاير ف 1992 ف وقت الازمة السياسي. الرايس شاذلي بن جديد حل المجلس الوطني لنواب الشعب، واعلن حالة الطوارئ واستقال ف لخر في 11 يناير 1992. تكونت لجنة عليا للدولة من خمسة أعضاء.عينو المجلس رايس للجمهورية الجزايرية الديموقراطية الشعبية من 16 يناير 1992 حتى نهار لي قتلوه ف مؤتمر تنفيذي في عنابة في 29 يونيو 1992.

السيرة تاعو و نشاطو القومي edit

محمد بوضياف زاد في 23 يونيو 1919 في أولاد ماضي في ولاية مسيلة الحالية في الجازاير. مور ما كمل قرايتو في مسيلة ، أصبح موظفًا حكوميًا في الإدارة [1]، ضابط صف في الجيش الفرنسي عام 1942 خلال الحرب العالمية الثانية ، وهو ملتزم بخدمة الاشتراكات في جيجل،و مبعد بعثوه للجبهة ف الطليان و ثما شارك ف معركة مونتي كاسينو]هو و كريم بلقاسم كريم بلقاسم لي كان عريف ،العربي بن مهيدي لي كان رقيب و رابح بيطاط.فهذاك الوقت هاذ الرجال لي خدمو في بزاف اقسام مكانوش يعرفو بعضاهم . بعد مذبحة سطيف عام 1945 ، انضم إلى الحركات القومية الجزائرية، وانضم إلى حزب الشعب الجزائري (PPA) مصالي الحاج ،و مبعد شارك فانشاء المنظمة الخاصة لي هي برونش تع الفرع السري للحركة من أجل انتصار الحريات الديموقراطية[1]. الشرطة الفرنسية فككت لوز في سنة 1950، مع الأعضاء البارزين الآخرين في المنظمة ، تمت محاكمته وحكم عليه غيابياً علاجال الأنشطة العسكرية.و في عام 1952 ، داوه ل فرنسا من قبل MTLD ، حيث كان نشطًا في مجتمع المهاجرين الجزائريين.

ثورة التحرير edit

دخل الجازاير في مارس 1954،مع 8 نشطاء لي ولاو القادة التاريخيين لجبهة التحرير الوطني أفلان ، باش الجازاير تستقل من خلال الكفاح المسلح واللجنة الثورية للوحدة و العمل ،انتاخبوه رايس ف فيلا متواضعة من كلوس سالامبييه التي تنتمي إلى لييس ديريك

بعد فشل CRUA،بان مرة وحد خرة كمنسق عام ل "مجموعة 22"،لي نظم اعدادات الكفاح المسلح [1]،حامل البطاقة رقم 1 لي تابعة لجبهة التحرير الوطني (FLN) ، لي تم صنعوها باه يلايمو بين القوى القومية المختلفة في الجهاد ،ديسيداو باه يكون تاريخ اندلاع الأعمال العدائية 1 نوفومبر 1954 لي هو تاريخ بداية الحرب الجزايرية . مع التالي تع مؤتمر الصومام ،في اوت1956 ولا واحد م CNRA (المجلس الوطني للثورة الجزائرية). في 22 أكتوبر 1956 ،و مبعد الجيش الفرنسي اعتاقلو مع قادة آخرين في جبهة التحرير الوطني، بعد اختطاف الطيارة المدنية المغربية الي داتو ل تونس.و مبعد الاتحاد الفرنسي لجبهة التحرير الوطني و في سنة 1958 عينوه وزير الدولة في الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزايرية (GPRA)، ثم نائب الرايس في عام 1961[1].خرج م الحبس في 18 مارس 1962 مور ما عقدو اتفاقية إيفيان

النفي السياسي edit

فالاستقلال تع جويلية 1962 ، متفاهمش مع بن بلة بن بلة، لي مدعممن قيادة جيش التحرير الوطني (NLA) م برا ،و لي صنع مكتب سياسي لجبهة التحرير الوطني لي جات في بلاصة GPRA3.أسس محمد بوضياف حزبو المعارض حزب الثورة الاشتراكية (PRS)،في 23 جوان1963 ،حبسوه فالجسر تع حيدرة [2]و مبعد احتاجزوه فتسابيت[2] فالسيد تع دزاير،فما بدا لاقراف تع الماكلة مع صحابو تع الحبس ،زادو حتاجزوه مع 3 م صحابو تع الحبس حند العقلي[2] واحد منهم حبسوهم ربع سمانات قبل ما يدوهم لسعيدة[2] .ثم قدر يبعث برية لماليه.عاودو اعتاقلوه قريب من سيدي بلعباس [2]،اقتارحو عليه المنفى لسويسرا [2]بصح مبغاش،دا موقف م الدستور لجديد و السياسة تع النظام،و في عام 1964 النظام تع بن بلة حكم عليه بالاعدام .خرج م الجازاير و راح لفرانسا و مبعد المروك ، كان يخدم فالحزب تاعو و من عام 1972 ولا يدير مؤتمرات بين فرونسا و المروك يعرض عليهم مشروعو السياسي تع الجازاير .نشط مجلة الجريدة [1]و كتابو لي سموه ( اين تذهب الجزاير )لي يهدر على واش صرا مور الاستقلال و الجيش لي ستولا على السلطة و يلحص مقترحاتو السياسية في 1979 و مور الموت تع هواري بومدين

الرجعة للجزاير edit

في 16 جانفي 1992 و مور الاستقالة تع الرايس شاذلي بن جديد (مساء يوم 11 يناير) رجع لل جازاير[3] في حين أن جبهة الإنقاذ الإسلامية دات اغلبية كبيرة فالجولة اللولة من الانتخابات التشريعية،الشاذلي بن جديد ،بعد حل الجمعية الوطنية وترك الفراغ الدستوري والاستقالة ومجلس الأمن الأعلى (HCS) ينحو الانتخابات. و عيطو ل محمد بوضياف باه يجي لل جازاير باه يولي رايس للجنة الدولة العليا،و مع المنفى تاعو لي كان طويل ، ولا متناقض كلي راجل جديد خاطيه المشاكل و مشي داخل فلي بروبلام تع النظام الجزايري ، يتسما قادر يخرج الجازاير من المشاكل و البروبلام لي كانت فيه (الطريق المسدود )و رغبة منه بيعني بفا يقلب الديموقراطية الى حداثة ، و قال بلي بغا يحبس الفساد و لي برولام لي راهم فالدولة.

الموت تاعو edit

مور ما فاتو شوية شهور على لي ولا رايس المجلس الاعلى للدولة تسرباو منشورات تبناوها تع الفيس (الجبهة الاسلامية للانقاذ )المنحل ضدّ 3 أعضاء من المجلس الأعلى للدولة،لصقو فيه التهمة «الموالاة للماسونية» و«الدّفاع عن الفكر الصهيوني». كان محمد بوضياف غي كيما رجع لل جازاير م المروك و ولا رايس المجلس الاعلى للدولة مور ما الشاذلي بن جديد قدم الاستقالة تاعو وحل الجبهة الإسلامية للإنقاذ عام 1992. كانت الحرب كونطر الجماعات الاسلامية و استعملو فيها قاع الاساليب تع الحرب الممنوعة ، القتيلة و الذبيحة لسكان المداشر نهاية في بعد إلى مجزرة بن طلحة، وعمليات التفجير التي تستهدف المنشئات الهامة ومقرات الأمن وشخصياته. كان محمد بوضياف دار مخطط و بروفرام باه يدير محاضرات فقاع انحاء الوطن ، و كي كان يدير فالخطاب تاعو فعنابة [4]، و كي كان يقول فالعبارة تاع (ان الاسلام يحث عن العلم ) طرطقت بومبة فالمنصة الرئاسة وقف الملازم مبارك بومعرافي أمام الرايس ويفرغ رصاصات في جسد بوضياف و قتلو في الساعة الواحدة زوالا من يوم التاسع والعشرين من يونيو 1992[4][4].

شكون السبة فالموت تاع محمد بوضياف edit

عند العام والخاص اتهمو بزاف جهات معروفة عند وسائل الإعلام والصحافة الوطنية والعالمية بسح قاع الناس كان يهمهم و باغيين يعرفو شكون لي قتل محمد بوضياف.و كانو يقولو لي جابو م المروك هو لي قتلو يعني جابوه باه يقتلوه كانو قاصدين الجيش بهاذ الهدرة بصح يبقا هاذ الشي هدرة برك و ما عندهم عليها حتا دليل ملموس هي صح بومعارفي عضو في الجيش والجيش والقيادة تاعو فرحوا بمقدم محمد بوضياف باسكو قدم لهم إعانة كبيرة والجيش ما عندو حتا فايدة فالموت تع محمد بوضياف، أي شخص حقيقة عنده نفوذ وعنده مسؤولية كبيرة يؤخذ هذا الأمر.[2] ومن جهة أخرى اتاهمو الجماعات الاسلامية حيث أنّ بومعرافي معروف بميوله إلى الجماعات الاسلامية والتعاطف تاعو معاها

باش يتفكروه edit

سماو عليه بزاف صوالح سماو كتير مؤسسات باسمو، ولباينه كثر هي:

مصادر edit

  1. 1.0 1.1 1.2 1.3 1.4 [1]قصة حياتو المرادية دي زاد
  2. 2.0 2.1 2.2 2.3 2.4 2.5 محمد بوضياف (وين رايحة الجزاير)
  3. [2]16 جانفي 1992 بوصياف رجع للجزاير
  4. 4.0 4.1 4.2 [3]حلفو باه يقتلوه