تركيا
تركيا | |
الايدارة | |
البلاد : تركيا | |
حكومه : لّحكومه تاع لّجمهوريه تركية | |
بلديه : تركيا | |
لّكود پوستال : 35000–35999 | |
نيميرو تلفون عالميا: +(90) | |
لعمدة : رجب طيب اوردوغان | |
سكان | |
السّكان : 82 835 090 | |
كثافة تاعها : 235 سكان/كم² | |
الجوغرافييا | |
مساحة تاعها :105 ساكن بالكم² | |
(ألتيتيود) لعلا على لّبحر : 122 م[1] | |
لمواقع | |
السيت تاعها : http://www.turquietourisme.gov.tr/ |
تركيا في الشكل تاعها طويلة. الجمهورية التركية هي بلاد فايتا على القارات جايا على حدود آسيا و أوروبا. عندها حدود مع اليونان وبلغاريا و جورجيا و أرمينيا و أذربيجان و العراق ( حكومة كردستان الإقليمية) وسوريا. هي جمهورية عندها نظام رئاسي ولغة لأصل تاعها هي التركية. عاصمة تاعها هي أنقرة. من وقت 13 أكتوبر 1923. ويحدها من اشمال لبحر لسود. لبحر لبيض لمتوسط: حوض المشرق. نقدروا نفصلوا شرق تراقيا(اوروبا) ولأناضول(آسيا) بطريق بحر مرمرة و مضيق لبوسفور مالشرق ودردنيل إلى لغرب (شكلونا هذوك الدخلات المعروف بإسم لمضيق ) تركيا عندها نص من لرض تاعها في أوروبا بحساب شركة تراقيا الشرقية (اي ما تساوي 3% من مساحة تاعها لإقليمية بصح تمثل 14 من سكانها. اي بزاف من 10 ملاين بنادم.[2] من مكانها الجغرافي. بلاد آسيوية بها نص صغير من أوروبا في نهاية طرقا تاع روسيا. لبحر لبيض لمتوسط ولبلقان، أشرق لوسط على طريق الحرير القديم، اليوم على طريق خطوط تياوات تاع ليسونس عندو أهمية استراتيجية. هاذي المنطقة كانت دايمن مفصل طرق تاع التبادلات لإقتصادية و ثقافية ادينية جعل ترابط بين شرق و غرب. يتمثل لموقع تاعها لاستراتيجي المتقدم ألي تم زيادة في ضو او توترات لمتعلقة بمشكلة تاع لما. تركيا أجديدة ألي تبنات تحت قوة مصطفى كامل أتاتورك في عام 1923. على هدم لامبراطورية لعثمانية الموسخة بالقتل الجامعة للأرمن و لأشوريين و البونتانيين، و نهزمت في آخر لحرب لعالمية لولة، هي جمهورية برلمانية، لعلمانية لوحدانية ودستورية من ذاك لوقت بقات مقربة للغرب من خلال انظمامها، كيما نقولو منظمات أتعاون ألي هي : اناتو، منظمة أتعاون لإقتصادي و تنمية، منظمة لأمن و تعاون في أوروبا، مجلس أوروبا و الولايات المتحدة ج20. تركيا راهي مرشحا في لأصل عام 1963. باه تدخل في جماعة اقتصادية أوروبية، لإتحاد لأوروبي الحالي، ألي حكمت معاها إتفاق لإتحاد جمركي في عام 1995، لمخدوم به من عام 1996، ولمفاوضات لأصل على جال دخول تركيا في لاتحاد لاوروبي من عام 2005. ومتوازيا معاه، تركيا محافظة بعلاقات لحكم مع بزاف بلدان. عندها بزاف سكان مسلمين كيما هي. وزيد أشرق لأوسط و آسيا لوسطى ألي شاركت بشكل معروف في تنظيم تعاون إسلامي و تنظيم تعاون اقتصادي، ولمجلس تركي.
ليتيمولوجي
editتاريخ
editلعصور لقديمة
editلإمبراطورية اسلجوقية، وأول لأتراك لأناضول
editلإمبراطورية لعثمانية (1299-1923)
editحرب لاستقلال (1919-1923)
editجمهورية تركيا (منذ 1923)
editلثورة لكمالية وحزب واحد
editما بعد الكمالية والتعددية الحزبية
editلعودة إلى الحكم المدني
editصعود الحركات الإسلامية والحكومة الأولى
editلحكومات الائتلافية
editاتقارب مع الاتحاد الأوروبي
editحزب العدالة والتنمية وأردوغان
editجغرافية
editاجيولوجيا وبلد المشهد
editراحة
editمناخ
editالجغرافيا السياسية والتاريخية
editالتقسيم الإداري الحالي
editالمناطق
editالمحافظات
editالمناطق
editالمدن
editالشعب والثقافة
editعلم السكان
editاللغات
editالدين والروحانية
editالإسلام
editالديانات الأخرى
editأماكن العبادة
editكبار "القديسين" في تركيا
editالماسونية
editالعلمانية في تركيا
editالشتات التركي
editشركة
editالمرأة والسلطة التركية
editقومية
editالتربية
editحماية اجتماعية
editالمستشفيات
editجنسانية
editأمن
editثقافة
editهندسة معمارية
editموسيقى
editفن حسن الأكل
editأدب
editوسائل الإعلام
editالصحف الوطنية
editالتلفزيون
editالرياضة
editالمنتخبات الوطنية
editالأحداث الرياضية
editرموز وطنية
editعلم
editأذاع
editالعطلات الرسمية
editسياسة
editالسياسة الداخلية
editأحزاب سياسية
editانتخابات
editنظام سياسي
editانقلاب غلاديو التركي في صيف عام 2016
editوبعد الانقلاب
editعلاقات دولية
editالدفاع والجغرافيا السياسية
editالصراع الكردي
editاقتصاد
editبعض المؤشرات
editتركيب
editسياحة
editتعتبر السياحة في تركيا من اهم اهم المجالات التي يعتمد عليها الأقتصاد التركي، وتتمركز السياحة في تركيا بشكل كبير على مجموعة من المواقع التاريخية والمنتجعات الطبيعية والساحلية على ساحل البحر الأبيض المتوسط وبحر إيجة، واستطاعت الحكومة التركية تطوير قطاع السياحة بشكل كبير في الأعوام القليلة الماضية حتى وصلت تركيا الى مكانة عالية في ترتيب اهم الوجهات السياحية في العالم.[3]
وصلت تركيا إلى اعلى رقم للسائحين في تاريخها في عام 2014، حيث وصل الى اكثر من 42 مليون سائح اجنبي، وهو ما جعلها تتصدر ترتيب اكثر الدول السياحية شهرة في العالم في هذا العالم، ولكن بسبب بعض الإضرابات الأمنية والسياسية في الدولة في الأعوام التالية انخفض عدد السائحين بشكل كبير، ولكن سرعان ما عادت السياحة الى النهوض مرة اخرى، حيث وصل عدد الزائرين الى تركيا اكثر من 32 مليون سائح اجنبي في عام 2017.[4]
ولطالما حاولت حكومة حزب العدالة والتنمية تشجع "السياحة الحلال" منذ سنوات، وأكدت من جديد سياسياً هذا الموقف على مدار عام 2016. في مارس/ آذار 2017،[5] منعت محكمة تركية الموقع الإلكتروني لمعلومات السفر العالمية Booking.com من تقديم خدمات للسياح الأتراك بسبب عدم وجود رخصة وطنية،[6] بينما تقوم جمعية أصحاب الفنادق التركية بحملة لرفع حظر المشروع الذي اعتمد الأعضاء على ما يصل إلى 90 في المئة من معدل دورانهم. في أبريل / نيسان 2017. أصدرت إدارة الشرطة في مدينة أنطاليا السياحية الرئيسية توجيهًا يحظر استهلاك الكحول خارج المباني.
وتعتبر مدينة إسطنبول هي اكبر المدن السياحية في تركيا حيث زارها اكثر من 11 مليون سائح في عام 2018، وتشتهر مدينة إسطنبول بالمعالم التاريخية المنتشرة في ارجاء المدينة وخاصة في المدينة القديمة، ومن اهم هذه المعالم، مسجد السلطان احمد، متحف ايا صوفيا، قصر طوب كابي، مضيق البسفور، البازار الكبير، سوق مصر، والعديد من المعالم السياحية الأخرى التي تجذب الملايين من السائحين من مختلف انحاء العالم.[7] كما تعتبر مدينة انطاليا ايضاً من اهم الوجهات السياحية في تركيا والعالم اجمع حيث احتلت المرتبة العاشرة عالمياً في عام 2018، هذا بالإضافة الى إقليم كبادوكيا الذي يعتبر الوجهة السياحية الأساسية للسائحين الأوروبي في تركيا ورحلة المنطاد الشهير في المدينة العريقة، وايضاً مدينة طرابزون التي ظهرت مؤخراً على خريطة السياحة في تركيا نمت بشكل متسارع جداً وخاصة للسائحين العرب.