احلام مستغانمي | ||
السميّة الحقّانيّة: | احلام مستغانمي | |
خدايمهُ: | تكتب | |
تاريخ تاع الزيادة: | 13 افريل 1953 | |
بلاصة تاع الزيادة: | لعاصمة تونس |
أحلام مستغانمي[1] كاتبة و روائية دزيرية كان باباها محمد شريف يشارك فلحرب دزيرية عرف سجون تاع فرنسا علجال مشاركة تاعو فمظاهرات 8 ماي 1945 كي طلقو سراحو سنة 1947 وكان راحلو لعمل تاعو فلبلدية و هكاك كان عندو زهر قبل ما يموت مع هاذوك لي ماتو (45 ألف شهيد طاحو في هذيك لمظاهرات ) وبدات لابوليس تاع فرنسا تبع فيه علجال نشاط سياسي بعد حل حزب شعب دزيري لي دار ولادة حزب جبهة تحرير وطني أفلان .خدمت أحلام فلاذاعة لوطنية هذا عطاها شهرة كشاعرة أدا برنمجها {همسات} شعبية كبيرة من عند لمستمعين. راحت أحلام لفرنسا فسبعينات لقرن لماضي فماك تزوجت مع صحافي لبناني دات شهادة دكتورة من جامعة سوربون تسكن ذروك في بيروت ،دات جائزة نجيب محفوظ عام 1998 عن رواية ذاكرة لجسد. و يقول نزار قباني على روايتها ذاكرة جسد: وعلى كاتبة أحلام روايتها دوختني ؛ وأنا مانيش من نوع لي دوخ قدام روايات و سبة دوخة هي نص لي قريتو يشبهلي بزاف فهو مجنون و متوحش و إنساني و خارج على قانون كيما أنا ، وكون واحد يطلب مني نكتب اسمي في هذيك رواية ما نستناش لحظة وحدة
وين زادت احلام مستغانمي
editزادت في 13 افريل 1953[2] في مدينة تونس لعاصمة تاع تونس مبن كان باباها فالمنفى. باباها محمد الشريف لي السلطات تاع فرنسا كانت تحوس عليه لانو كان داخل في حرب اتحرير لجزائرية. وفي عام 1962. ولات لعايلة تاع أحلام مستغانمي للجزاير، لوالد تاعها كان عندو دور كبير في أول حكومةٍ جزايريةٍ حرة. ودخلت أحلام فلمدرسة العربية لولا في الجزاير، ومن بعد قرات في ثانوية تاع عائشة أم المؤمنين وتخرجت عام 1971. كانت هي وزملاء تاعها مالمواطنين الجزايريين لوالا لتعلمو العربية على الفرانسي.
واش دارت في حياتها
editفي 1970 دارت مقدمة لبرنامج شعر كان يجي فالراديو الوطني باش تعاون دارهم فالمصروف بعد ما باباها دخل لسبيطار على جال لانهيار العصبي لي جاه مالانقلاب، على هاذا عطات أحلام عهد لعايلتها بلي تطهم في عينيها ، كان عندها 17 سنا فالوقت هذاك وكانت تقرا وتحضر تحضر للامتحانات تاعها
في 1973،تخرجت أحلام من جامعة دزاير بشهادة بكالوريوس فالأدب العربي، وخرجت المجموعة الشعرية اللولة ليها "على مرفأ الأيام". وبعد مدةٍ قصيرة ملي تخرجت من جامعة دزاير، ماحبتش تسجل في برنامدج الماجستير لي فالجامعة، ومنقبلتش ملاتحاد الكتاب الجزايريين، لانها امرا تكتب بالعربية وتحكي بصدق وصراحة وحرية على حقوق لمرأة، بصح لوالد نتاعها دعمها و فتاخر بمؤلفاتها الشعرية مين قال:"هذي بنتي، تكتب كما تبغي، هي حرة في روحها".
في عام 1993، راحت أحلام للبنان، ثما نشرت روايتها اللولى "ذاكرة الجسد"[3]، وين كتبت فيها الوقت لي عاشته في باريس، ونباعت من هذي رواية كثر من 1،2 مليون نسخة.و مين نشرت هذي رواية كانت لجزايرية اللولى لي تكتب بالعربية ، ودخلت رواية "ذاكرة الجسد" في لقائمة تاع أهم 100 رواية عربية.
في عام 1997 نشرت رواية "فوضى الحواس"، لي كانت تكميلة لرواية "ذاكرة الجسد"، وبعدها بعام تحصلت على جائزة نجيب محفوظ للأدب العربي. وفي عام 2003، نشرت أحلام رواية "عابر سرير" الكتاب التالي، وعاودت نطبعت كثر من عشرين خطرة.
في عام 2009 مدلها حاكم بيروت درع بيروت قدام لجمهور لي فيه تقريب 1500 واحد، وقبل ما يكمل لعام ، نشرت أحلام كتابها "نسيان. كم". وفي عام 2012، باعت دور النشر كثر من ميتين ألف نسخة مروايتها الخامسة "الأسود يليق بك"، هذي رواية هي لمشهورة و لمخيرة ، لان أحلام حكات فيها على صراعات النفس البشرية وأحلامها.
مالجوائز الي داتها أحلام مستغانمي كاين: جائزة نجيب محفوظ للأدب عام 1998 على روايتها اللولى "ذاكرة جسد"، وميدالية الرواد اللبنانيين باش يكرموها على واش خدمت، وميدالية الشرف الي دارهالها رايس لجزائري بو تفليقة فل 2006. زاد مدلها مركز دراسات المرأة العربية في باريس ودبي لقب من اكثر نسا لي متميزين فلعالم عام 2006. وروياتها ترجمو بلغات بزاف ، ودخلوها في مناهج تاع المدارس الثانوية والجامعية في كامل العالم.