DEKKICHE Fatima Zohra

الفرحــــــــــا:

الفرحا ولا سعادة هيا حالا ما فيهاش القلق , الزعاف , تكسار الراس و الميزيرية. وهيا انك تكون راضي ولا صافي مع نفسك ;و هيا حالا تاع لقناعا تاع ساعادا حالا تاع راحا للكور ,والفرحا ماهيش غي حالا تع سعادة و متعة .هيا تمثل حالا من التوازن تفوت فالوقت نيشان, وهاذ المفهوم قراو عليه ف البسيكولوجي و السوسيولوجي

اصــــــــــل تسميـــــــــــة

في تاريخ تاع تسميا هاد لكلمة بون اور اور جايا من لاتينةت اوغيريم لي ماعناتها تطور بلمعية تاع الالهة لكاش إيتابليسمو .هاد لاسم لاتيني بحد ذاتو جاي من اواغ لهندواوربية لي لمعاني هما

اوغير ،اوكتيس «تطور» ،ولا لي يطور..

اوكتور «لي يطور»،موسس،لكاتب ،لي يعطي لكتابة،اولوي الاولوية ..

من جيهة تاريخ تاع لااسامي لفرحة هيا لنتيجة تاع كاش صنعة ماشي غي نفس لمعنى تاع سعادة في لحظة فايتا.مع لعلم بلي لكتابات تاع كاش كاتب تتحسن بلوقت وهاد شي ياعطيلو واحد احساس تاع قناعة و من هاد لقناعة يصيب لفرحة

راحــــة و فرحـــــة

لفرحة وراحة زوج كلمات لي ناس تخلط بيناتهم.لراحة هي لقناعة مي قناعة لي فيها جدود و يعني حدود معروفة.هاد لحاجا لفلاسفة تاع نفس دارو بحوثوين لقناعة لازم تكون محدودا بل طبيعة تاعها .لفرحة بلنسبة ليها هو حالة معروفة بلمودة تاعها و تقعد بزاف وين يكون لاانسان مريح في عقلو و فلجسد تاعو مي راحة تتعلق غي بلجسد تاع لبنادم.

لفلسفــــــــــة

لعادة تاع لفلسفة لغربية جاية معاكسة لموتافائلين في امو لفرحة هيا لقناعة كاملة ممكن(سكبينوزا،مونتاين،ديدرو)و ساهل(ايبيكير)و لمتشائمين، و لي صعيب(روسو،باسكال)و مستحيل(شوبينور،فرود) ة