سيرة حياتو
editشارل بودلير زاد في 9 افريل 1821 في 13 زنقةاوتفاي في باري . يماه كارولين دوفاب كان عندها سبعة و عشرين سنا كي تزوجت معا باباه جوزيف فرانسوا بودلير لي زايد ف 1759 ف لا نوفيل-في-جسر, ف [/wp/arqشونپاني شونپاني]،هاد الشيباني لي كان ف ستينات كي مات ف 1827,شارل كان عندو ست سنين برك، هاذا راجل ادبي،مثل اعلا للانوار و هاوي ل لرسم تان .خلى ل شارل ورث بصح ماشي كامل ليه وحدو، لخاطرس بباه شارل تزوج ف لول ب جين جوستين روزالي في 7ماي1797و لي جاب معاها طفل اسمو كلود الفوتز بودلير و لي هو تان اخ شارل بودلير من باباه.
عام من بعد سماع عاودت الزواج مع قائد كتيبه لي اسمو جاسك أوبك و ف سن لموراهقة شارل ولى ضد راجل سماع و حتى يماه[2].
"لما لحق شارل ل ليون كان عندو عشر سنين و نص ...." عصيانو ل راجل سماع و لعداوة لي كانت بيناتهم كان باين، لحياة الحساسة لهاد الطفل و مام الضابط .
و الضابط اوبيك لي هو راجل يماه طلعوه فا خدمات و ولا سفير وكان يعرقل شارل فل حوايج لي يحبهم و منهم يماه و الشعر و حتى الاحلام و ف قاع الأشياء ب شكل عام،و قا " انو راح يكره اوبيك راجل يماه و مكاش شك انو راح يعارض اي دعوة ليه لقيباش هو راجل يماه" و الإنسان لي صح مهم ف حياتو و عزيز عليه و يحبو هو يماه برك.
في عام 1848 شارك شارل معا لمترأسين في ثورة فيفري لي ارساء حرية [/wp/arqالصحافة الصحافة] و اسس شارل لجريدةلعامة ( بحزم الاقناع الجمهوري).
متجاوزش لرقم لثاني في 15 جويلية 1848 بلي في حرية تفكير،في نص ادغار ألان ݕو من ترجمة بدلير: الوحي المغناطيسي في هاذاك الوقت .و علم لكاتب لماريكاني وقال انو راح يولي مترجم مليح من اعمال بوجوزيف سيدري.[3]
'حمى الثورة' في 16 و مبعد قال راح يولي يشارك فكراهية غوستاف فلوبير و فكتور هوغو . ل نابليون ثالث ،بصح بلا ما يوليو ماشي ملاح من الجيهة الأدبية ."ان مكافحة الشعب ،و اقتحامهم فا نقدي مايشكلوش جبهتي و لبيرو ديالي" طبلوات تاغ مناظر تاع طبيعة في باري جمع ازهار الشر.
و انتاقدو بودلير في اسلوب تاع لكتابة و اختيارو للمواضيع من لموضوعات و يفهم من قبل بلي بعض اقرانو كيما ارماند باشات و ادوارد تييري , شمبافري, جول برباي دوغڥيلي, [/wp/arqفيديريك ديلامون فيديريك ديلامون] و اندري توماس... هاذ لحماس يتناقص معا استقال تاع عديانو و سعادتو هو كخاطرش نشر كتابو لمشهور ازهار الشر لي نشرو ف1857 غوستاف بوردان يتفاعل مع الفوغة، في أعمدة نتاع فيڨارو من 5 جويلية 1857و شك ثماك واحد فا لحالة النفسية للسيد شارل بودلير،ثماك وين ما وليناش نشكو ف هاد لكاتب لانو هاذ التقييم و لانتقاد لي ماشي مليح و سلبي ولا شي ايجابي. قل من شهرين مورا نشر لكتاب الجديد ولي انشاهر ب سرعة ، شارل بودلير اتابع قضائيا لقيباش زعف الاداب لعامة و تعدى لاخلاق الدينية و و حكمو على بودلير بغرامة متتعداش ثلثميات فرنك و مبعد خفضوهالو ل خمسين لقيباش لامبراطورة اوجيني خفضتها ب نفسها
شارل بودلير دفع غرامة مالية قد ميات فرنك و كان لازم يطرح ست قصايد و يحجزو لمجوهرات لي عندو و مالڨري التساهل بقليل لي داروه معاها مي التهم لي كانت ضد بودلير اثرت فيه بزاف .لكنو من بعد خرج طبعة جديدة في عام 1861 و دار فيها ثنين و ثلاثين قصيدة جديدة و في عام 1862، بودلير هو لمترشح باش يرأس ؤوجين سكغيب الكتاب [/WP/arqالاكاديميه لفرنسية الاكاديميه لفرنسية] و ترعى من قبل سانت باف و فييني و لكن من 6 فيفري قال انو ماصوتولوش و نساحب من بعد.و من بعد هداك لحدث قال انو راح يتخلى على تقرير لرئاسة هنري لا كوغداغ. في عام 1866 تمكن شارل بودلير من النشر ف بروكسل (و عادا هو لقول ديالو خارج لمحكمة لفرنسية) و عنوانو هو épaves 23)و ترافقو ستاعشر قصيدة[4].
24 افريل1864 شارل بودلير غرق بزاف فالديون و راح يعيش ف لابلجيك باش يدير جولة تاع محاضرات لكن دوماج ، ما ولاوش الناس يحضرو ل هاد التجمعات و المحاضرات و مبعد راح ل بروكسل و كان يروح يزور بزاف الكاتب الشهيرفكتور هوغو، سياستو فالمنفى يكتب ضد البلاد لي كان فيها ، كانت ف عينيه صورة كاريكاتورية البرجوازية ف فرونسا. شاراسة تاع بلجيك فقيرا تبقي ماشي كاملة ، وكان صح متمني انو المملكة لي تحكم اصطناعيا انها تموت و تروح ڨاع . و تلقى شارل بودلير ف لابلجيك با فلنسيان رويس و لي اكدو على ازهار الشر في عام1866. و فا زيارتو ل كنيسة لوب نتاع نامور, شارل بودلير فقد وعيو يعني تغاشا و تبع هاد الانهيار من اضطرابات فا دماغو و مابداش يهدر راحتلو الهدرة ،من مارس 1866 وكشفو انو ولا مريض ب شلل نصفي غير نص برك .[5]
في جويلية 1866 اداوه لباري و نقلوه ديراكت ل مستشفى او سبيتار تاع الطبيب غيوم اميل دوفال (1825 _1899), و كان طبيب نفساني معروف مليح ، مكانش بعيد سبيطار ديالو جاي في 1 طريڨ دي دوم حدا نجمة قوس النصر ولا لارك دو تريونفل .
ثماك شارل بودلير مات ف تاريخ 31 اوت 1867 على الحداعش تاع الصباح ، و فا نهار لي وراه نارسيس ؤنسال و تشارلز أسيلينو لي هوما صحابو و حبابو و قرابة بزاف ليه راحو لبلدية سازيام أغونديسمو علنو موت صاحبهم شارل بودلير و وقعو على شهادة وفاة .
و فالنهار نفسو دفنو الراحل و الشاعر و الاديب لكبير شارل بودلير في جبانة مونتبارناس (شعبة TH6) فا لقبر وين دفنو راجل يماه لي يكرهو بزاف لي هو لجنرال اوبيك و مبعد لحقاتو يماه من بعد ربع سنين.
بان تاثير كبير على مدام او السيدة اوبيك و لي هي ام شارل بودلير الشاعر لكبير لي عانا من المرض . و اثر تان على مدام بيري ، و خالتها وولادها ، و اختو مادموزال بودلير و جون لوڥيو الجنرال لواء و مدام جاك روسو، و كتيبة رئيس تشارلز ليفايلانت و ناس وحدخرين يقربولو .
و قال انو مايمكنش تحقيق واش تمنى في الطبعة الجديدة و التالية ل كتابو ازهار الشر و يخدم كتاب وحداخر لي اسمو طحال باريس ولا با لفرونسي (le spleen de paris) و نشروه من بعد موتو في عام 1869 في طبعة جديدة اتعاونو عليها تشارلز اسيليناو و ثيودور دي بانفيل في مزاد تراث الادبي تاع الراحل شارل بودلير،و لي نشر الكتاب هوا ميشال ليفي و كتاسب عليه 1756 فرنك طبعة ثالثة من ازهار الشر و يرافقوه حداعشر فواصل .[6]
ادانة حكم تاع 1857
editطلب لول تاع اعادةلحكم 1857 وعرضوه عام 1929 ولويس بارتو هو لي عرضو وزير تاع لعدل بصح ما ينجحش لانو ملقاوش لإجراء صحيح 1929
هذا هو قانون تاع 1946 لي داروه عملية مراجعة تاع ادانة لحكم داروه على طريقة لكيتاب لي طبقو وزير لعدل لانو شركة ناس لأدب مبعد فمفم ديسيدات بلإجماع باش يطلبو اعادة نظر لزهور شر؛يوم 31 ماي 1949 مدهولهم من طرف لدايرة لجنائية
تقول لمحكمة في تبريرها انو "قصايد تاع سوجي تاع لوقاية ما فيها حتى مصطلح ماشي مليح و لا خاطي مام فالتعبير تاعو و لحرية تسمح للفنان انو اذا كانو كاينين لوحات لي فلاصل تاعها دير قلق و لا ازعاج لبعض لعقول فوقت لي نشر لمرة لولة تاع زهور شر وبانت فاول قضية اخلاق هجومية وهذا لتقييم يركز على تفسير لوحيد هو من هذوك لقصايد اهمال لمعنى تاعها رمزي سما قالوو عليه تعسفي و ما قبلوهش من طرف لراي لعام وحتى لادباء
مسألة شذوذ لجنسي تاع شارل بودلير
editفي 2012 كلود وباندي نشرو وحد لبيي تاع شارل بودلير سينيا فيها شاعر بلي شارل سقسا صاحبو تيودور دي بانفيل اغلاق اللغة لشاعر لهند لغربية الكسندر بريفات لي دارلو لخوف من كامل شياطين وهذا شي دار ستعراض للملف لي فتحآ تو تشارلز كوزين و دارتها روجر مام بودلير كانو يشوفه صحابو بلي شاذ جنسيا وو هو كان عارف
مساكن شاعر
editعاش بودلير بشكل دايم في باري و كان غارق بديون دايمان و مبعد بغا يهرب مناس لي يسالوه .نقولو سرق وحد ربعين دار.شارع هوتفويل وين زاد هاذيك دار هدموها كي يهدمو فشارع سان جرمان سكن فاني في شارع دوباك مع زواج تاع ماماه و حتى تعزيز لعقيد ليون كان بودلير هو لول لي ستقر فبنسيون ديلورم مبعد فليكول لداخلي تاع لكلية لملكية فهذي مدة كان ساكن فشارع اوفريني ورجوع لباري كان في1836 كان بودلير يروح خطرة على خطرة للقهاوي كاين فماك صاحبو تاع لاجوناس فماك كان يصيب صحابو عند دوفال و صاب تاجر نبيذ يبيع شراب و ان يبغي مقهى سموه لاغوتند جاي فلكارطي للاتيني خطرات من ذاك كان يروح ياكل فغيسطورو تاع تور دارجون وكي دو لاتورنال و هذا غيرسطورو مازال كاين وحتى اسمو مازال هو هو بصح لمظهر تاعو تبدل ماشي كيما في وقت بودلير
نظرة على لاعمال تاعو
editمن بين لاعمال تاعو "رعب و نشوة " لمادة رئيسية طحال لبودليري يقول"كي كنت طفل صغير حسيت في قلبي بوحد لمشاعر متناقضة :رعب لحياة ونشوة لحياة" وتشهد كامل لاعمال رومنسية لعظيمة على هذا لمقطع مرعب لنشوة ومنشوة لرعب وهذي لانطباعات تديرلبودلير وحد شعور بسوء بهذا لمعنى زهور شر نديروها مع عبقرية لمسيحية حلل لي سماه "موجة لعواطف " في لول تاع 1805 تاع هذا لعمل كتب شاتوبريان "يشوف لمسيحي توجور لروحو كيما لمسافر يفوت من وادي دموع لي مايريحش حتى للقبربنسبة لبودلير لامر ميتعلقش بلأدب بصح بمفاهيم مجردة كثر ولا قل "لمشهدلحيوي للبؤس لمحزن " كيما طبيعة لبونادم يوسخ روحو بلخطية لأصلية ؛بودلير يحس بلإشمئزاز "تعدد لخسيس" و لي كثر كثرهو انانية وحقد بعض ناس وما عندهومش حس لجمال ولخير تروي قصيدة تاع نثر لاكوردر جايبينها ملواقع كيفاش لأم لي ماعلابالهاش بوليدها لي بغا يشنق روحو قلعتلو لخيط باش تبيعو
بورتريه ذاتي تاع شارل بودلير
editفلفن رومنسي قال بودلير هي وحدة ملإمتيازات شابة تاع لفن لي يصورها لبونادم و لفكر لفني وانولالم لإيقاعي يفرح روح و كاين قصايد كيما راهب شر و لعدو وغويلون هذي رغبة في تحويل لألم للجمالكيفاه بودلير يقدر يأمن بمستقبل لحضارات ؟ كان يحقر لإشتراكية من جيهة ولوقعية وطبيعة من جيهةة خرى مع استثناء لواقعية كان معجب ببالزاك لي شاف فيه انو شخص كثر مطبيعي
لفن شعري
editبودلير رفض لواقعية و لوضعية لمعاصرتن يحوس يوصل للحقيقة لأساسية ولحقيقة لإنسانية للكون ولي تخليه قريب ملأفلاطونية خدمة لولة تاعو كانت تبدال لانسان بطبيعة ولإحتجاج ضدو كيما لكود و لخطابة لفنان لحقيقي وشاعر لحقيقي لازم يرسم لحاجة كيما يشوفها و يحس بيها ولازم يكون وفي لطبيعة بلادو وها يوريلنا بودلير لمبادئ تاع لحساسية لحديثة لحاجة شابة دايمان غريبة ما نقدرش انو معتمد لانو فهاذا لحالة يكون غول فطريق تاع لحياة نقول انو دايمان فيها غرابة خفيفة وغربة مآ نبغوهاش وفقدان لوعي وهذا لحيرة هي لي تخليه شباب وسبة بنسبة ليه هي "ملكة لكليات" ف صح هدا شي يغومبلاسي " ترجمة اسطورية للحياة لخارجية" للخدمة و لحلم و هدا لمفهوم مشعر هو صح و بنسبة لبودلير لحياة و شعر دايمان يكونو مسيباريين حيث انو بودلير وستيفان مالارميه ما عندهومش غير انهم يفكرو باش يخلقو لعمل لفني و سيرياليون يحوسو و يفتشو وره ارثر راميو باش يديرو خدمة في لحياة هدي و باش يجمعو بين لخدمة و لكتابة ملقري هدا شي و هدا لاختلاف كان بودلير موضوع تحية و نمودج " بودلير هو رائي لول هو ملك شوعارا
جان دوفال
editلموسيقار رئيسي تاع بودلير قبل ابولوني و سبافير وماري دوبران هو جان دوفال وكان على علاقة مظطربة شوي معاهم و كان يحوس دايمان يهرب مداءنين تاعو و كانت وحد ممثلة مسرح توجور دير اسم مستعار حتى انها سمات روحها "لانسة بروسبر " وفان جين ومبعد وحد نهار ديسيدا باش يقتل روحو و قال عطو كامل لورث تاعي و قاع شا عندي لملكة جمال ل"جين ليمير " قال باسكو راحة تاعي سبتها غير عندها و في بلادها
بعض من اعمال شعر تاع جان دوفال
editمن بين لاعمال تاعو نقدرو ندكرو شرفة لعطر لغريب شغر رقص ثعبهن جيفة سيد غير ساتيناتا نهر نسيان ندم بعد وفاته وهدي لقصيدة تالية تبيننه بشرح لمفصل تبين لمصير تاع جان
لفكر سياسي
editكان بودلير رافض لفكرة ثورة فرنسية وستبداد راي لعام و هو يقول ما كانش حكومة معقولة ولا مضمونة بستثناء ارستقراطية لانو لملكية ولا لجمهورية لمستندة للديمقراطية و هدي حاجة تافهة و ضعيفة بنفس لقدر و كان مايبغيش كامل لحرب و هو يعبر قال حسيت بطعم تسمم يعني من كرهو للحرب
بعض لاحكام من بعض لمعاصرين
editشكر جوستاف فلوبير جريدة بودلير لي دار فيها زهور شر لمدة ثمنيام وقراها مرة خرى و فانني باربي دي اورفيلي شكراتو على "زهور شر"
بعض من اعمال شعر تاع جان دوفال
editمن بين لاعمال تاعو نقدرو ندكرو شرفة لعطر لغريب شغر رقص ثعبهن جيفة سيد غير ساتيناتا نهر نسيان ندم بعد وفاته وهدي لقصيدة تالية تبيننه بشرح لمفصل تبين لمصير تاع جان
نظرة على لاعمال تاعو
editلّمراجع
edit- ↑ Adjectif présent sur le Wiktionnaire : baudelairien.
- ↑ [1] يماه
- ↑ [2] حياتو
- ↑ [3] طفولتو
- ↑ [4]لياماتو
- ↑ [5] حياتو لمهنية
- ↑ 7.0 7.1 7.2 "Il y a du Dante dans l'auteur des Fleurs du Mal, mais c'est du Dante d'une époque déchue, c'est du Dante athée et moderne, du Dante venu après Voltaire, dans un temps qui n'aura pas de Saint- Thomas" Les Œuvres et les hommes (1re série) – III. Les Poètes, Paris, Amyot, 1862, p. 380.
- ↑ 8.0 8.1 8.2 Michel Décaudin, « Notices », Anthologie de la poésie française du xixe siècle - De Baudelaire à Saint-Pol-Roux, Paris, Gallimard, 1992, coll. «Poésie», p. 402.
- ↑ 9.0 9.1 9.2 « La poésie ne peut pas, sous peine de mort ou de défaillance, s'assimiler à la science ou à la morale ; elle n'a pas la Vérité pour objet, elle n'a qu'Elle-même ». - C. Baudelaire, Notice sur Edgar Poe.
- ↑ 10.0 10.1 10.2 https://web.archive.org/web/20110210140800/http://users.telenet.be/gaston.d.haese/baudelaire_les_phares.html
- ↑ 11.0 11.1 11.2 11e arrondissement ancien - 6e actuel. « ([…] à l’angle du boulevard Saint-Germain (maison détruite […]) » – Baudelaire, Bibliothèque de la Pléiade, 1975, « Chronologie », p. xxv.
- ↑ 12.0 12.1 12.2 Baudelaire - correspondance, La Pléiade Gallimard.
- ↑ 13.0 13.1 13.2 né à Paris (11e arrondissement ancien - 6e actuel) le 18 janvier 1805 (28 nivôse an XIII). Marié à Paris le 30 avril 1829 avec Anne Félicité Ducessois. Décédé à Fontainebleau (Seine-et-Marne) le 14 avril 1862. Bourgeois respectable de par sa profession de juge, Claude Alphonse Baudelaire et son frère Charles, psychologiquement dissemblables, n'auront aucune proximité affective et n'entretiendront même aucune relation. Comme Charles, Claude Alphonse mourra paralysé.
- ↑ 14.0 14.1 14.2 a et b Claude Pichois et Jean Ziegler, « Baudelaire: biographie », éditions Julliard, Paris, 1987, p. 74, (ISBN 978-2-260-00453-0).
- ↑ 15.0 15.1 15.2 "Monsieur, ce matin votre fils, sommé par le sous-Directeur de remettre un billet qu'un de ses camarades venait de lui glisser, refusa de le donner, le mit en morceaux et l'avala. Mandé chez moi, il me déclare qu'il aime mieux toute punition que de livrer le secret de son camarade et pressé de s'expliquer dans l'intérêt même de cet ami, […] il me répond par des ricanements dont je ne dois pas souffrir l'impertinence. Je vous renvoie donc ce jeune homme qui était doué de moyens assez remarquables, mais qui a tout gâché par un mauvais esprit, dont le bon ordre du Collège a eu plus d'une fois à souffrir." Proviseur J. Pierot. Cité sur le site Baudelaire.Litteratura [archive].
- ↑ 16.0 16.1 16.2 Jacques Hillairet - Dictionnaire historique des rues de Paris - T.2, p. 40 - Édition 1997.
- ↑ 17.0 17.1 17.2 voir l'article : « Comment on paie ses dettes quand on a du génie » paru dans le Corsaire Satan du 24 novembre 1845.