آسيا جبار (Assia Djebbar) كاتبة و روائية (بلوغة الفرنسية), ومخرجة وشاعرة ومسرحية و استاذة جامعية جزايرية . اسمها الحقاني "فاطمة الزهراء إيمالاين" (Fatima-Zohra Imalayène) . نزادت يوم 30 جوان 1936 في دشرة "ولاد حمو" (قدام عين بسام في ولاية بويرة)[1]و ماتت يوم 6 فيفري 2015 في باريس.[2]
تعتبر كأكبر و أشهر كاتبة تع شمال إفريقيا. دخلت فلأكادمية تع اللغة الفرنسية (و هو المرتب الرسمي الاعلى في اللغة الفرنسية) عام 2005, و هي أول كاتب المنطقة دخل هاد المؤسسة.
تناقش في بعض خدمتها المشاكل لي تعاني بيها النساء و تتميز كتبتها بحس أنثوي و تعرفت بمناهضتها ضد السلطة الأبوية والاستعمار.
كتبت كثر من 20 رواية، لي تترجمو ل21 لوغة (غير فلعربية تجرمولهى كتاب واحد).
بيوڨرافية (قصة حياتهى)
editكبرت في عايلة متوسطة من أصول أمازيغية، بابها طاهر إيمالايان كان معلم (خرج مل مدرسة العادية تع بوزريعة)، كان اصلو من ڨوراية (ولاية تيبازة) . يماها باهية صحراوي، من قبيلة البركاني، لي واحد من جدودهم حارب بجانب الامير عبدالقادر و تسجن معاه في فرنسا (؟), و جد أمها مالك الصحراوي البركاني قائد مقاومة بني مناصر ضد الاحتلال الفرنسي سنة 1871 (؟).{{أين المراجع}}
وكان باباها اقري بلفرنسي في مدرسة في موزاية (متيجة, بليدة)، و قرات فيها اسيا و كانت تاني تقرى في مدرسة قرأانية. كانت حياتها معمرة بلحب واللعب، تبغي تقرى و تفهم و تلم العلم، وكان بابها يسمحلها تلقى العلم و تخرج بمن بلاصة لوخرا ،بصح رغم من هذا التفتح ما سمحلهاش تلعب بلفيلو في ساحة المدرسة ولى برى. من بعد كملت قرايتها في CEM فالبليدة، تعلمت فيه اللغات كيما الإغريقي القديم، اللاطينية ولنڨليزية. جابت الباك عام 1953. ومبعد (1954) دخلت في الليسي أمير عبدلقادر (ألجي) توجد فيه السنة اللولة تحضيري تع الادب الفرنسي (هيبوكَانْيْ). مبعد (1955) دخلت السنة التانية تحضيري تع الادب الفرنسي (كَانْيْ) في ليسي في باريس (فينلو، باريس 6ème). لتمى، كانت عندها كأستاذة "دينا دريفوس" (فلسفية و انثروبولجية و زوجة الانثروبولوجي الكبير "كلود ليفي ستروس"). العام من بعد (1956)، قدرت تدخل فالمدرسة الفرنسية العليا "العادية" تع تكوين الاساتذة، و خيرت تقرى فيها التاريخ. كانت الجزازيري الاول لي دخل هاذ المدرسة.
في 19 ماي 1956, الجمعية العامة تع الطلبة المسلمين الجزايرين، نادو كل الطلبة باش ايدرو إضراب على القراية بش اطلعوا للجبل بش احاربو الاستعمار الفرنسي. مالا اسيا جبار ما جوزتش الامتحانات تاوعها، و تسحت ملمدرسة. هداك هو الوقت وين كتبت روايتها لولى "العطش" (1957) كتبتها في شهرين من الإضرابات الطلابية لي شاركت فيهم. نشرتها باسم مستعار على خاطر كانت خايفة من من فاميلتها. "أسية" من الكلمة العربية "اسى، يَؤاسي" معناها "لي تنقصلك الحزن"، و "جبار" معناها (القوي, الكبير بزاف).
فهداك الوقت تزوجت مع الكاتب أحمد ولد رويس (وليد قرن) و راحو إعيشوا فدزيار.
في 1959, ولات اسيا جبار تقري التاريخ المعاصر تع شمال إفريقيا في جامعة رباط (المغرب).و في نفس الوقت كانت توجد دكتورة تعها مع أستاذها "لويس مسنيون" (متخصص في الاسلام) على لالة المنوبية (لالة مشهورة تع تونس العاصمة).
في 1 جويلية 1962 رجعت لدزاير, وين توضفت كأستاذة في جامعة الجي. كانت هي وحدها لي تقري تاريخ الجزائر المعاصر. في هداك الوقت، السياسيين و المثقفين ،كانوا إخمو وش من لغة لازم يستعملو للتعليم. كي قررو يستعملو العربية الفصحى، اسيا جبار رفضت، و هجرت مالجزاير.
من 1966 لل 1975 سكنت بزاف في فرنسا، و كانت خطرات تضرب دورة لدزاير.
و عام 1973 خرجة مسرحية "توم أينس" على "مارلين مونرو" بعنوان"العاهرة البيضاء والممثل الصغير"، وباشرت آسيا جبار تدريس السينما بعد عودتها إلى جامعة الجزائر.
أمبعد حبست شوية كتيبت الروايات و ولات مخرجة،شاركت فيلكثير من الإنتاجات السينمائية كمخرجة مساعدة, ومبعد دارت 2 فيلمات، "نوبة نساء جبل الشنوة"، (1978) لي ربحت بيه جائزة النقد الفني الدولي تع بينال تع فينيز (إيطاليا) في 1979، و فيلم قصير "الزردة، غنايات النسيان" (1982) وهو شغل فيلم وثائقي على الحياة في المغرب العربي في النصف لول تع القرن 20، بيه ربحت جايزة أفضل فيلم تاريخي في مهرجان برلين السينمائي.
من 1997 لل2001، كانت مديرة مركز التكوين الفرنسي في منطقة اللويزيان فالماريكان.[3]
في 1999, دارت دكتورة على خدمتها و كتاباتها في جامعة مونبيلي 3. في نفس العام، دخلوها في الأكاديمية الملكية تع اللوغة والادب الفرنسي تع بلجيكا.
من 2001, ولات تقري في جامعة نيو يورك في الركن الفرنسي.
يوم 16 جوان 2005, نتاخبو عليها مختصين اللوغة الفرنسية و روائيين بش تولي حاكمة كرسي في الاكاديمية تع اللوغة الفرنسية. كانت هي اول مرا "عربية" وأول امرأة إفريقية وخامس امرأة تلحق هذا المنصب .
جامعة "فينا" (النمسا) عطاتلهى مرتبة "دكتوراة مشرفة"، و تاني تع "كونكورديا" (مونتريال، كيباك، كندا) ، و تع "اوسنابروك" (ألمانية).
ترشحت آسيا جبار للفوز بجائزة نوبل (بصح ما ربحتهاش).
توفات يوم 6 فيفري 2015, في باريس,و دفنوها في بلادها الجازاير.
حياتها الزوجية
editتزوجت جبار في 1958 من أحمد ولد رويس (وليد قرن) وكان مجاهد ذاك الوقت ضد فرانسا{{أين المراجع}}
ما كانتش تقدر تجيب الدراري، مالا عام 1965 رباو مع بعض طفل يتيم تع 5 سنين (محمد قرن)[3],بصح طلقوا بعد سبعة عشر سنة. عاودت تزوجت في 1980 من مالك علولة ,كان شاعر ,قعد معاها حتى ماتت.
موضوعات تاع كتوبتها
editاسيا جبار ,فلكتوبة تاوعها, تكتب بزاف على واش عاشت وتحكي هكذا على كل المجتمع الجزايري. حكات على الجيل تعها، لي عاش ما بن قيم زوج مجتمعات و زوج ثقافات, الجزايرية والفرنسية [4].
"العطش" (1957), الرواية تدور حول مرا نتجت من زواج مختلط مابين أم فرنسية الأصل بلنودة مختلفة الطباع والعادات وأب جزائري أسود اللون بطبايع وتقاليد عربية مائة في المائة. حوست في كل مكان حتى لقات السعادة والتوازن لي ترغبو مع راجل صاحبتها بخيانتها لزوجها وصديقتها. تدور القصة حول هاذ الفكرة الناتجة من اختلاط الأجناس وعلى رغباتها الجنسية في تجربة عاطفية، وبهذا فهي تعارض آراء المسلمين التقليديين حول المرأة، وتعد هذه الرواية مهمة لأن جبار أخفت اسمها الحقيقي ونشرت الرواية تحت اسم "آسيا جبار" خايفة من بابها.
روايتها الثانية "لي ما يصبروش" (1958)، ركزت على لمور الداخلية لي كانت تحدث في الطبقة العليا في الجزائر.
من كتاباتها لولا كاين تاني " اطفال العالم لجديد " (1962) و " لوعال نية " (1967) ليحكايتهم تصرى في وقت حرب التحرير الوطني. هاذ لكتوبة كانو يهدرو علا دور تاع نسا فلحياة ليومية, دور نتاعهم فلحرب, حياتهم المغمومة و كيفاش التقاليد الجزايرية قفلو عليهم فالديور، و الرغبة نتاعهم فلحرية, و صعود الحركة النسوية في الجزائر. [5]. ظهرت فيهم الخيانة تع المجتمع الجزائري ما بعد الاستعمار,و التغيرات لي فيه,و ركزت على غياب المساواة بين الجنسين.
"نسا تاع العاصمة في ديارهم " (1980) هي مجموعة تاع قصص صغار ,و خيرت اسم الكتاب ملطابلو نتاع الرسامين ديلاكروا و بيكاسو .شغل كانت تهدر مع النسا تع الطبلوت هدوك. نسا تع لعاصمة و تحكي عسلطة الاب, و انعدام المساواة بين الرجل والمرأة في الجزائر ما بعد الاستعمار.
" بعيد علا لمدينة لمنورة " (1991). هاذ لكتاب يهدرعلى لاحداث تاع ليام توالا نتاع الرسول (ص) و الدور تاع نسا فهاذ ليام.
في 1996, كتبت "أبيض لجازاير " كانت ضد عودة الارهاب للجزاير ,و جربت تحوس و تفهم في التاريخ منين جا هاد العنف.
في 2003, كتبت "اختفا اللوغة الفرنسية"، و كيفاش فرضو عليها هاد اللوغة في صغرها، حتى منبعد والفت بها و ولات تعها بلا حتى مشكل نفسي.
"فحتى بلاصة ما حسيت روحي في دار بابا" (2007)، كتاب شخصي، حكات فيه كيفاش كبرت و كيفاش من صغرها رفضت السلطة الأبوية ، وكيفاش كانت كارها من حياتها المغمومة، وكيفاش ما كانتش فاهما وعلاه لڨور كانو عندهم مجتمع أسهل لي ما إغمش.[6]
التاثير تعها
editڨطعو بزاف عليها المفكرين الجزايريين، خاصتن مطصفى لشرف (كاتب، مؤرخ و رجل سياسي تع FLN, لي ڨطع بزاف تاني على الروائيين مولود معمري و مالك حداد). قال على اسيا جبار و مالك حداد: "من كل الروائيين الجزايرين.... هدو هما لي ما يعرفوش ڨع بلادهم"...."من الطبقة الوسطية تاعهم، ما كانو يعرفو والو على المجتمع الجزايري" (1963). هاد الشي ڨاس بزاف اسيا جبار و ما حملتش هاد لكلام و هاذ النوع من التشك على هويتها على جال استعمالها اللوغة الفرنسية. الكاتب الجزايري أمين زاوي سمى هاد الوجع "عقدة مصفى لشرف". و قال بلي هدى وش رجع اسيا جبار تكتب كثر على السياسة.
الاعتراف بالفن والمستوى الكبير تع اسيا جبار طول بش اجي فالدزاير (بالرغم أن كل العالم ستعرف بيها ككاتبة كبيرة),و جاز بزاف الوقت قبل ما يترجم كتاب واحد برك تعها للعربية بعنوان "لا مكان في بيت أبي" (2007) لي ترجمو الجزائري محمد يحياتن في 2014. وعلاش طولو هكدا باش اترجموها؟ اقلو بلي على خاطر كتيبتها صعيبة و ما قدرولهاش. كاين لي اقولو تاني بلي هي لي ما كانتش حاب هاد الترجمة، على خاطر كانت خايفة ما إترجموهاش مليح و ما يعرفوش اوصلوا الفكر تعها مليح.
و في حفل انتخابها عام 2006، أمام نخبة من الأكاديميين والكتّاب الفرنسيين؛ حكات على الثقافة والتاريخ الجزائريَّين، و محاولات الاستعمار الفرنسي غم الشخصية الجزائرية من روحها العربية والأمازيغية، و على "اللوغة العربية لي مشات مع انتشار اللوغة اللاتينية واليونانية في الغرب، إلى نهاية القرون الوسطى". دافعت جبّار على الحضارة العربية الإسلامية لي نتجت العلوم والمعارف؛ قالت: "بعد سنة 711، وحتى سقوط غرناطة عام 1492، نتجت الأندلس روائع الكتب، الرحّالة ابن بطوطة المولود في طنجة، ابن رشد اللي أسس فلسفتو على فلسفة أرسطو في ردّه على الغزالي، وأخيرا أعظم صوفي في تاريخ المغرب الاسلامي: ابن عربي اللي راح من بجاية لتونس، وعاد لقرطبة ثم فاس".زادت: "كانت اللوغة العربية ، لوغة العلوم والمعرفة: الطب والفلك والرياضيات. وهكذا، من جديد, في لوغة الآخر (العرب دخلوا الأمازيغ إلى الإسلام و دخلوا مع بعض على إسبانيا) يبدعو جدودي الأفارقة، آخرهم وجه من وجوه الحداثة؛ ابن خلدون، المولود في تونس، ولي كتب تاريخ البربر في الجزائر، في نص القرن 14،و رحل عام 1406 للمشرق، كيما ابن عربي، قرنين من قبلو. بنسبة لهذ العبقريين: الصوفي الأندلسي، ومؤسّس علم الاجتماع، حركتهم لغة الكتابة إلى مواطنَين العالم بلا حدود، لي فضّلوا يهاجرو لرض، بدل ما يهاجرو الكتابة".
اليوم، وزارة الثقافة الجزائرية برمجت مشروع ترجمة أعمال الكاتبة لللوغة العربية، بعدما سماو جائزة أدبية جزائرية باسمها ,امدوها للروايات المكتوبة بالعربية والأمازيغية والفرنسي. وقبل هذا، دارو بزاف الندوات على حياتها و خدمتها. بصح بعد موتها برك ولاو السلطات ينتابهوا ليها و يحتافلوا بيها، هي لي غُيّبوها مالمشهد الأدبي الجزائري، من هجرتها لفرنسا المحتمة، في الثمانينيات.
آسيا جبّار، مقارنةً مع كتّاب الجزائر والمغرب العربي، هو أنها شتاغلت بعيد عن الحس والضجيج. فضّلت تكون من هدوك لي ما يهدروش بزاف، و ما إبينوش رواحهم. افكارها وكتوبهاهوما برك يستكلفو بها ،ولي قادرين يحكيو باسمها و على رؤيتها على لمستقبل.
يقول إسماعيل مهنانة (أستاذ الفلسفة بجامعة قسنطينة والباحث في الأدب الجزائري المكتوب بالفرنسية) إن آسيا جبار تمثل "للثقافة الجزائرية ما تمثله جميلة بوحيرد للثورة التحريرية، فهي رمز عالٍ في سماء التاريخ، وأيقونة المرأة الجزائرية في نضالها الطويل من أجل الانعتاق والحرية والحضور في أبعاده العالمية والإنسانية".و يضيف مهنانة للجزيرة نت أن آسيا "أكثر من مجرد روائية حققت شهرة ساطعة.. أعتقد أنها مرجعية كبرى في الحركة النسوية الجزائرية، ومخرجة سينمائية لامعة، وأكاديمية مرموقة كأول امرأة عربية وأفريقية شرفتها الأكاديمية الفرنسية للعلوم بعضويتها، وهي أيضا نموذج لذلك النوع من المثقف الجزائري الذي فضل العيش في المنفى حين لاحظ علامات إفلاس الدولة الوطنية وإجهاضها عند بداية الاستقلال، المثقف الذي رفض التدجين أو الدخول في ألعاب السلطة وغواياتها التي أسقطت الكثير من المواهب الجزائرية في الماء، فهي تنتمي أكثر إلى مثقفي الشتات الجزائري أمثال محمد أركون وكاتب ياسين ومالك حداد".
لجايزات لي ربحتهم
edit- دات جايزة دولية تاع ڤرينزان كافور تاع لقراية, (تورينو, ايطاليا), 2006
- دكتورة مشرفة فلافاك اوسنابروك, 2005
- جايزة عالمية بابلو نيرودا (طاليان), 2005
- ولات عضوة في اكادمية اللوغة الفرنساوية, 2005 [7]
- جائزة السلام الألمانية من جمعية الناشرين الألمانيين, (فرانكفورت) ,2000
- ولات عضوة فلاكاديمي لملكية تاع اللغات ولادب لفرانساوي فلابالجيك, 1999 .
- جايزة تاع مجلة الدراسات الفرنساوية, 1999
- دات جايزة عالمية تاع بالمي, (طاليان), 1998
- جايزة ماروڤوريت يورسينار (بوسطن ) ,1997
- جائزة نيوستاد الدولية للأدب, 1996
- جايزة عالمية تاع لادب فاينر (لماريكان) ,1996
- جايزة موريس ماترلينك (بروكسل), 1995
- جايزة الادب تع المركز الالماني تع التبادل والنقاش بين الاديان، فرانكفورت, (1989), لكتابها "ظل سلطاني"
- جايزة النقد الفني الدولي تع بينال تع فينيز (إيطاليا) في (1979) لفيلمها "نوبة نساء جبل الشنوة"
لكتوبة تاوعها
edit(مترجمين ل 21 لغة عالمية)
- "مكاش پلاصة في دار بابا" ,طبعة فايار ,باريس ,2007 , 407 پاجة ( كتاب )
- "اختفاء اللغة لفرنسية", طبعة آلبن ميشال, باريس, 2003 , 306 پاجة ( كتاب )
- "لمرا لي ما دفنوهاش", طبعة آلبن ميشال, باريس, 2002 . 219 پاجة ( كتاب )
- "هذوك لاصوات لي راهم محاصريني: بجانب استعملي لفرنسية", طبعة آلبن ميشال ,باريس ,1999 . 272 پاجة ( تجربة )
- "ليالي تاع ستراسبورغ", طبعة اكت سود, 1997
- "وهران. لغة ميتة", طبعة اكت سود, باريس 1997 , 380 پاجة ( قصة )
- "لبيض تاع دزاير", طبعة آلبن ميشال, باريس 1996 , 205 پاجة
- "الحبس كبيرة", طبعة آلبن ميشال, باريس 1995 , 351 پاجة ( كتاب )
- "بعيد علا لمدينة لمنورة", طبعة آلبن ميشال, باريس 1991 , 314 پاجة ( كتاب )
- "ظل السلطانة" , ج.س لاتس انال 1987, (كتاب)
- "لحب و لفنتازيا" , ج.س لاتس انال, 1985 (كتاب)
- "نسا تاع لعاصمة في ديارهم" , 1980, (قصة )
- "لفجر لحمر" ,1960, (مسراحية) مع زوجها "وليد قرن"
- "شعر لجزاير فرحانة", 1969 ,(شعر)
- "لوعال نية" , طبعة جيليار باريس, 1967, (كتاب)
- "دراري تاع لعالم لجديد", طبعة جيليار باريس, 1962 (كتاب)
- "لي ما يصبروش" , طبعة جيليار پاري 1962 كتاب
- لعطش , طبعة جيليار, باريس,1957 (كتاب)
الافلام تاوعها
edit- "نوبة تاع النسا تاع جبل شنوة" (1978)
- "زردة ولا لغنا لمنسي (1982) مع مالك علولة
تكريم اسيا جبار
editفي عام 2016, فلكانادة (مونتريال) ,أسسو يوم 16 جوان كيوم سبيسيال تاع اسيا جبار.لي أسسوه هما "الاتحاد تاع لكتاب والكاتبات تع الكيباك", و "الجهاز جذور و لتقاء", و دار نشر "ميموار دانكرييي" و مجموعة الانتاج الفني و السينماتوغرافي SN برودكشن.[8]
كاين كلاسة في مدرسة التعليم العادية العليا في باريس حاكمة اسمها.
مدرسة التعليم العادية العليا في قسنطينة اسمها "اسيا جبار".
في مدينة "نانت" (فرنسا)، كاين الشارع اسيا جبار.
كاين مكتبة في باريس رافدة اسمها.[9]
المراجع
edit- ↑ https://web.archive.org/web/20200606230409/https://www.liberte-algerie.com/culture/assia-djebar-les-chemins-de-la-gloire-26497/print/1
- ↑ تاريخ وفاة اسيا جبار[1]
- ↑ https://www.lsu.edu/cffs/about/history.php
- ↑ ↑ a, b, c, d et e Bouguerra et al. 2013, p. 1280-1281.
- ↑ ↑ Lalaoui 2004.
- ↑ Bouguerra et al. 2013, p. 1280-1281
- ↑ ↑ « » [archive], sur lemonde.fr, 7 février 2015(consulté le 7 février 2015).
- ↑ https://www.uneq.qc.ca/2016/02/05/instauration-de-la-journee-assia-djebar/
- ↑ https://www.huffpostmaghreb.com/2017/09/15/assia-djebar-bibliotheque_n_18005480.html
المصادر
edithttp://www.academie-francaise.fr/les-immortels/assia-djebar
https://catalogue.bnf.fr/ark:/12148/cb11900279p
http://www.academie-francaise.fr/discours-de-reception-et-reponse-de-pierre-jean-remy